ضمن مشروع دراسة الصورة الذهنية للحركات والأحزاب الأردنية والإسلام السياسي
صدر عن مركز عالم الآراء لاستطلاعات الرأي تقرير ” استطلاع رأي المجتمع الأردني حول جماعة الإخوان المسلمين في الأردن”، والذي كان من ضمن بحوث المؤتمر العالمي الـ 76 للرابطة العالمية لأبحاث الرأي العام WAPOR وينشر بالتزامن مع انتهاء أعمال المؤتمر في النمسا خلال الفترة ما بين 19-22 أيلول/سبتمبر 2023.
وهدف الاستطلاع إلى التعرف على الصورة الذهنية لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن لدى المجتمع الأردني، وتأثير المتغيرات الديمغرافية والاجتماعية والاقتصادية على هذه الصورة، ومدى معرفة أفراد المجتمع لأفكار الجماعة ومبادئها ونظرتها إلى الإسلام، وتقييم الجمهور لمختلف نشاطاتها وعلاقاتها بمجموعة من الجهات الداخلية والخارجية، ولمدى تجسيدها للقيم الإسلامية، ومعرفة مدى رضا الجمهور عن أدائها العام.
وقد قام بتنفيذ الاستطلاع فريق متخصص في استطلاعات الرأي العام بقيادة المشرف العام لمركز عالم الآراء د. سامر أبو رمان – أستاذ البحث الزائر في جامعة برنستون الأمريكية، وأدار المشروع د. محمد القضاة مدير مكتب الأردن، بالإضافة الى أكثر من 30 باحثاً وباحثة، ممن قاموا بجمع البيانات من كافة المحافظات بطريقة المقابلات الوجاهية من الأماكن العامة، وفق خطة معاينة لضمان شمول وتمثيل كافة فئات المجتمع الأردني بالتطبيق على عينة ممثلة لمحافظات المملكة كافة بلغت 1501 فردا من الأردنيين (الذكور والإناث الذين تجاوزت أعمارهم 18 عاما).
ويذكر أن مركز عالم الآراء لاستطلاعات الرأي مركز متخصص في مجال قياس الرأي العام، وله فروع في كل من الأردن، الكويت، والولايات المتحدة، تأسس عام 2011، وقد نفذ العشرات من مشاريع استطلاعات الراي في عدد من الدول العربية، ولصالح عدد من المؤسسات المحلية، والعربية والدولية، الحكومية والخاصة.
وعن خصائص عينة الاستطلاع:
فيما يتعلق بالخصائص الديمغرافية، توزعت العينة ما بين الذكور بنسبة 53.9%، والإناث بنسبة 46.1%، وعلى الفئات العمرية من 18-24 عاما بنسبة 21%، من 25-34 عاماً بنسبة 26%، من 35-44 عاماً بنسبة 24.5%، من 45- 55 عاماً بنسبة 17.4%، وشريحة كبار السن فوق 65 سنة بنسبة 11.1%، كما اشتملت على محافظات المملكة كافة، وبما يتفق نسبيا مع توزيع السكان، وجـاءت النسبة الأكبر من المستجيبين من العاصمة عمان بواقع 42.5% تلتها محافظة اربد بواقع 18.4%.
أما فيما يخص الخصائص الاجتماعية والاقتصادية، كانت أغلبية العينة مـن فئة المتزوجين بنسبة 58.4%، ثم فئة الـعـزاب بنسبة 34.4%، بينما شكل المطلقون والأرامل ما نسبته 3.9% و3.3% على التوالي، أما بالنسبة لطبيعة العمل فكانت الأغلبية تعمل في العمل الحر بواقع 27.5%، ثم الذين يعملون في وظيفة خاصة بنسبة 23.8%، ثم ربات الأسر بنسبة 15.1%، وتوزعت العينة وفقاً لمستوى الدخل على 9 شرائح، كانت أعلاها الفئة التي يتراوح دخلها ما بين (201-400) بنسبة 40.2%، ثم التي يتراوح دخلها ما بين (401-600) بنسبة 24.9%، وشكلت شريحة الفئة التعليمية بمستوى الثانوية العامة الأعلى بين بقية الشرائح بنسبة 36%، ثم ذوي التعليم الجامعي بمستوى بكالوريوس بنسبة 32%، وعلى مستوى التخصصات الدراسية، كان أقل من نصف العينة بنسبة 47.1% بقليل ممن ينتمون إلى تخصصات الكليات الإنسانية ، ثم الكليات العلمية بنسبة 35.7%، وأخيرا الكليات الطبية بنسبة 17.2%.
كما سئل المستجيبون عن أداء الصلوات، لما لهذا الأمر من ارتباط محتمل بتوجهات الرأي العام تجاه جماعة دينية سياسية، ظهر أن 70.3% من العينة يؤدون الصلاة دائماً، و19.6% يؤدون الصلاة في أغلب الأوقات، و7.4% يؤدون الصلاة أحياناً، و1.5% لا يؤدون الصلاة إطلاقاً، و1.3% يؤدون الصلاة نادراً.
وفيما يلي أبرز النتائج:
أكثر من نصف الأردنيين بقليل يوافقون على أن الجماعة تمتلك رؤية لمستقبل البلاد:
57.3% يوافقون أن الجماعة تمتلك رؤية لمستقبل البلاد، بينما عارض 39% ذلك.
ستة من بين كل عشرة من الأردنيين يوافقون على أن الجماعة تستطيع التعامل الإيجابي مع المشاكل التي تواجه الأردن إن أتيحت لها الفرصة:
63.4% يوافقون أن الجماعة تستطيع التعامل الإيجابي مع المشاكل التي تواجه الأردن إن أتيحت لها الفرصة، بينما يعارض 34.2% ذلك.
الأردنيون منقسمون فيما إذا كانت الجماعة تستطيع أن تشكل حكومة ناجحة إذا أعطيت الفرصة المناسبة:
وافق 53.5% من الأردنيين أن الجماعة تستطيع أن تشكل حكومة ناجحة إذا أعطيت الفرصة المناسبة على ذلك، بينما كان 44.1% معارضينً.
ثلثا الأردنيين يوافقون على أن الجماعة تراعي المصلحة الوطنية في مواقفها المتعلقة بالشأن المحلي:
67.5% يوافقون أن الجماعة تراعي المصلحة الوطنية في مواقفها المتعلقة بالشأن المحلي، بينما عارض 30.2% ذلك.
ثلثا الأردنيين يوافقون أن الجماعة تقبل المشاركة مع بقية التيارات إذا كان ذلك يخدم مصلحة الأردن:
67.2% يوافقون أن الجماعة تقبل المشاركة مع بقية التيارات إذا كان ذلك يخدم مصلحة الأردن، بينما كان 30.6% معارضين.
ثمانية من بين كل عشرة من الأردنيين يوافقون على أن الجماعة تهتم بقضايا الأمة الإسلامية:
يوافق 82.7% على أن الجماعة تهتم بقضايا الأمة الإسلامية، بينما عارض 15.8% ذلك.
الغالبية العظمى من الأردنيين توافق على أن الجماعة تدعم القضية الفلسطينية:
85.4% يوافقون أن الجماعة تدعم القضية الفلسطينية، بينما عارض ذلك 13.1%.
الأردنيون منقسمون فيما إذا كانت الجماعة تهتم بالشأن الخارجي على حساب القضايا المحلية الوطنية:
وافق 45.3% على أن الجماعة تهتم بالشأن الخارجي على حساب القضايا المحلية الوطنية، بينما عارض ذلك 49.8%.
نصف الأردنيين يرون أن قرار الجماعة غير مستقل:
51.7% يرون أن قرار الجماعة غير مستقل، في مقابل 44.7% ممن يرون أن قرارها مستقل.
قرابة ثلثي الأردنيين يوافقون على أن الحكومات في الأردن تضيق على أنشطة الجماعة:
65.2% يوافقون على أن الحكومات في الأردن تضيق على أنشطة الجماعة، بينما يرى 30.7% عكس ذلك.
ثلاثة أرباع الأردنيين تقريباً يوافقون على أن الجماعة تحترم قواعد اللعبة الديمقراطية:
73.6% يوافقون على أن الجماعة تحترم قواعد العملية الديمقراطية، في مقابل 24.7% من المعارضين.
نصف الأردنيين لا يوافقون على أن الجماعة تعمل بشكل سري:
51.6% يعارضون أن الجماعة تعمل بشكل سري، في مقابل 41.7% من الموافقين.
ثلاثة من بين كل أربعة من الأردنيين يوافقون على أن سلوك أفراد الجماعة ينسجم مع مبادئ الإسلام العامة:
75.7% يوافقون على أن سلوك أفراد الجماعة ينسجم مع مبادئ الإسلام العامة، بينما عارض ذلك 22.5%.
ثلثا الأردنيين يوافقون على أن الجماعة تؤمن بمنح حقوق المواطنة للجميع بعيدا عن أي اعتبارات أخرى:
68% يوافقون على أن الجماعة تؤمن بمنح حقوق المواطنة للجميع بعيدا عن أية اعتبارات أخرى، بينما عارض 28.8% ذلك.
وافق ثلثا الأردنيين على أن الجماعة تواكب الواقع المعاصر في وسائلها:
يوافق 66.7% على أن الجماعة تواكب الواقع المعاصر في وسائلها، بينما يرى 31.8% عكس ذلك.
اثنان من بين كل ثلاثة من الأردنيين يوافقون على أن الجماعة تخاطب جميع فئات المجتمع الأردني:
66.4% يوافقون على أن الجماعة تخاطب جميع فئات المجتمع الأردني، بينما عارض ذلك 31.8%.
ثلثا الأردنيين يوافقون على أن رموز الجماعة يمثلون قدوات صالحة في المجتمع الأردني:
68.9% يوافقون أن دعاة (رموز) الجماعة يمثلون قدوات صالحة في المجتمع الأردني، بينما كان 28.2% من المعارضين.
ثمانية من بين كل عشرة من الأردنيين يوافقون على أن الجماعة تؤدي دورا مؤثرا في العمل الخيري:
80.9% يوافقون أن الجماعة تؤدي دوراً مؤثراً في العمل الخيري، بينما يعارض ذلك 17.4%.
انقسم الأردنيين فيما إذا كانت الجماعة تستغل المؤسسات لمصلحة التنظيم:
وافق 46.2% على أن الجماعة تستغل المؤسسات (الدينية، الخيرية، التعليمية، الصحية) لمصلحة التنظيم، بينما عارض 49.6% من ذلك.
ستة من بين كل عشرة من الأردنيين يوافقون على أن الجماعة تؤمن بالدور الهام للمرأة في المجتمع:
وافق 60.7% على أن الجماعة تؤمن بالدور الهام للمرأة في المجتمع، بينما عارض 37.9% ذلك.
ستة من بين كل عشرة من الأردنيين تقريباً يرون أن الجماعة معارضة دائماً أو غالباً للحكومات المتعاقبة:
يرى 59.7% من العينة أن الجماعة معارضة دائماً أو غالباً للحكومات المتعاقبة، في مقابل 36.3% ممن يرون أن الجماعة متحالفة دائماً أو غالباً معها.
وعن العلاقة مع بعض الجهات الخارجية، وصف خمسة من بين كل عشرة من الأردنيين علاقة الجماعة مع تركيا بأنها جيدة في مقابل اثنين ممن وصفوا علاقتها مع إيران بذلك، ستة يصفون علاقة الجماعة مع حركة حماس بأنها جيدة، في مقابل ثلاثة ممن وصفوا علاقتها بحزب الله كذلك:
وصف 53.0% علاقة الجماعة بالجمهورية التركية السنية بأنها جيدة، في مقابل 23.7% ممن وصفوا علاقة جماعة الإخوان المسلمين مع جمهورية إيران الشيعية بأنها جيدة. وصف 63.8% علاقة جماعة الإخوان المسلمين مع حركة حماس السنية بأنها جيدة، في مقابل 27.3% ممن وصفوها بذلك مع حزب الله الشيعي، و5.1% ممن وصفوها بذلك مع تنظيم داعش.
وعن العلاقة مع بعض الجهات الداخلية، وافق ثمانية من بين كل عشرة من الأردنيين على أنها جيدة مع المخيمات الفلسطينية، سبعة يرونها كذلك مع العشائر الأردنية، وستة يرونها كذلك مع مؤسسة العرش، في مقابل خمسة ممن يرونها كذلك مع كل من الجيش الأردني والأجهزة الأمنية:
وصف 82.3% علاقة الجماعة مع المخيمات الفلسطينية بالجيدة، بينما وصفها بذلك 71.2% مع العشائر الأردنية، و60.6% مع مؤسسة العرش، على حين وصفها بذلك 49.5% مع الجيش الأردني، و46.2% مع الأجهزة الأمنية.
واحد من كل 10 أردنيين سمع وقرأ الوثيقة السياسية للحركة الإسلامية، بينما لم يسمع عنها إطلاقاً ستة منهم، وثلاثة سمعوا عنها فقط.
لم يسمع 56.0% عن الوثيقة إطلاقاً، بينما سمع عنها فقط 34.8%، على حين كان 8.7% ممن سمعوا عن الوثيقة السياسية للحركة الإسلامية وقرأوها.
قرابة ثلثي الأردنيين يصفون فكر الجماعة بأنه وسطي:
وصف 65.2% فكر الجماعة بأنّه وسطي، بينما وصفه 17.1% بأنّه متطرّف، على حين وصفه 14.9% بأنه متساهل.
ثلثا الأردنيين يرون أن الجماعة تنظر إلى الإسلام على أنه دين يشمل جميع مناحي الحياة:
66.6% يرون أن الجماعة تنظر إلى الإسلام على أنه دين يشمل جميع مناحي الحياة.
انقسم الأردنيون في آرائهم حول تقييم موقف الجماعة من مشروع قانون حقوق الطفل لسنة 2022:
وصف 26.2% موقف الجماعة من مشروع قانون حقوق الطفل لسنة 2022 بأنه كان موقفاً سلبيّاً، على حين وصفه 24.9% بالإيجابي.
ستة من بين كل عشرة من الأردنيين استطاعوا تمييز شعار الجماعة:
ميز 63.6% شعار الجماعة عندما عرض عليهم من بين خمس شعارات، بينما لم يستطع 23.9% ذلك، ولم يعرف 11.5% شعار الجماعة.
ستة من بين كل عشرة من الأردنيين يرون أن الذي يحدد علاقة الجماعة بالحكومات المتعاقبة هو مصلحة الأردن والجماعة معا:
رأى 60.5% من العينة أن الذي يحدد علاقة الجماعة بالحكومات المتعاقبة هو مصلحة الأردن والجماعة معاً.
سبعة من بين كل عشرة من الأردنيين يصفون مساهمة الجماعة في نشر الأخلاق الحميدة في المجتمع بأنها مؤثرة:
وصف 70.9% مساهمة الجماعة في نشر الأخلاق الحميدة في المجتمع بأنها مؤثرة.
ستة من بين كل عشرة من الأردنيين لم يتمكنوا من عد أي رمز من رموز الجماعة:
63.0% لم يتمكنوا من عد أي رمز من رموز الجماعة، بينما استطاع فقط 37.0% فعل ذلك.
قرابة نصف الأردنيين يرون أن الجماعة تسعى لتطبيق الشريعة وتحقيق الإصلاح ويرى ثلثهم أنها تسعى لتحقيق مصالح سياسية بينما يرى ربعهم أو أقل إنها تسعى لتحقيق مكاسب تنظيمية أو مصالح شخصية لأفراد الجماعة أو لتحقيق الحرية.
رأى 45.9% أن الجماعة تسعى لتطبيق الشريعة، ورأى 45.3% أنها تسعى لتحقيق الإصلاح، بينما رأى 33.2% أنها تسعى إلى تحقيق العدالة، على حين رأى 32.8% أنها تسعى لتحقيق مصالح سياسية، وفي مقابل ذلك، رأى 25.5% أن الجماعة تسعى لتحقيق مصالح تنظيمية، و20.7% رأوا أنها تسعى إلى تحقيق مصالح شخصية لأفراد الجماعة، و15.5% رأوا أنها تسعى لتحقيق الحرية.
ستة من بين كل عشرة من الأردنيين يعرفون الجماعة من خلال التلفزيون العادي والفضائيات:
يعرف 63.2% الجماعة من خلال التلفزيون العادي والفضائيات، بينما يعرفها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي 49.1%، على حين يعرف 28.8% الجماعة من خلال الأصدقاء.
عن أول انطباع يخطر ببالهم عند الحديث عن الجماعة، قال ثلث الأردنيين بأنها جماعة دينية في مقابل الخمس ممن قالوا إنها جماعة سياسية أو شاملة:
عبر 34.2% عن أن أول انطباع يخطر ببالهم عند الحديث عن الجماعة أنّها جماعة دينية، 21.0% عبروا بأنّها جماعة شاملة، 20.3% عبروا بأنّها جماعة سياسية، 15.7% عبروا بأنّها جماعة دعويّة، بينما عبر 5.5% بأنّها جماعة خيرية، على حين عبر 2.0% بأنّها جماعة اجتماعية.
ستة من بين كل عشرة من الأردنيين سمعوا فقط عن أنشطة الجماعة، واثنان فقط من بين كل عشرة يتحدثان عن هذه الأنشطة بإيجابية:
سمع 60.7% فقط عن أنشطة الجماعة، لكن 23.5% يتحدثون بإيجابيّة عن أنشطة الجماعة، في مقابل 9.0% لا يعرفون شيئا عن أنشطة الجماعة، و6.3% يتحدثون بسلبية عن أنشطة الجماعة.
نصف الأردنيين يعتبرون أن الجماعة هي الأكثر تأثيراً من بين التيارات الرئيسة الموجودة في الأردن:
51.4% يعتبرون أن الجماعة هي الأكثر تأثيراً من بين التيارات الرئيسة الموجودة في الأردن، ثم التيار القومي 23.8%، ثم التيار اليساري 6.1%، ثم السلفي 5.9%، يليه التيار الصوفي 5.8%، ثم التيار العلماني 3.7%، وأخيرا التيار النسوي 3.4%.
بلغ متوسط الرضا عن أداء الجماعة 49.17%:
عند سؤال المستجيبين عن مستوى رضاهم عن أداء الجماعة بلغ متوسط الرضا 49.17%.
أكثر من ثلث الأردنيين بقليل قدموا اقتراحات لتطوير عمل الجماعة:
قدم 37.4% اقتراحات متنوعة لتطوير عمل الجماعة (من وجهة نظرهم)، على حين لم يفعل ذلك 62.6%، وكان منها السياسي: المطالبة بالإصلاح والابتعاد عن السياسة، والديني: تطبيق الشريعة الإسلامية وإتباع السنة النبوية والتحلي بأخلاق الإسلام، والتنظيمي: تغيير اسم الجماعة وتحسين وتطوير أدائها بل وحتى المطالبة بحل الجماعة، والإعلامي: تحسين الأداء الإعلامي للجماعة وزيادة تفاعلها مع الجمهور على وسائل التواصل الاجتماعي ومزيد من التوعية بدور الجماعة في الأردن، والعلاقات مع المجتمع: البعد عن التطرف وتوعية المجتمع والاهتمام بالشباب والمرأة ومحاربة المخدرات، والقضية الفلسطينية: مزيد من الاهتمام والدعم للقضية والتحالف مع كل التيارات والأحزاب في سبيل تحرير فلسطين.
لأية استفسارات حول الدراسة أو لطلب شراء التقرير الكامل والبيانات Raw Data
يرجى التواصل مع: د. سامر أبو رمان
لتحميل الملخص PDF