د. سامر أبو رمان برغم أن استطلاعات الرأي لا يقتصر دورها على التنبؤ بالمستقبل ولا سيما في بيئة الانتخابات الأمريكية، فإن سباق الخيول للبيت الأبيض يتسم بالخصوصية التي تضع مستطلعي الرأي مجدداً أمام تحدٍ أكبر من الانتخابات الرئاسية الماضية، ولكن يبقى هناك أسباب تجعل لترامب فرصة أكبر للفوز ولو بمقدار شعره؛ نذكرها هنا حسب ما

مدير فرع مركز عالم الآراء-الأردن، الدكتور محمد شرف القضاة، في حوار مع قناة اليرموك حول أبرز نتائج استطلاع المشاركة السياسية والانتخابات النيابية 2020. لمشاهدة المقابلة أنقر هنا

مدير فرع مركز عالم الآراء-الأردن، الدكتور محمد شرف القضاة، يحل ضيفاً على راديو البلد، يوم الاحد 11/1 للنقاش حول نتائج استطلاع “رأي الأردنيين حول المشاركة السياسية والانتخابات النيابية 2020”. لمشاهدة اللقاء أنقر هنا

أبرز النتائج: 86% من الأردنيين يتابعون الشأن السياسي المحلي. وسائل التواصل الاجتماعي المنصة الأولى للتعبير عن الآراء والتوجهات السياسية. 63% يرون ان الشباب ليس لهم دور فاعل في الحياة السياسية، ومنظمات المجتمع المدني والإعلام والبيئة الاسرية أكثر العوامل مساهمة في تنمية المشاركة السياسية لدى الشباب الأردني. 55% من المشاركين في الاستطلاع هم من الناشطين في

يعلن مركز عالم الآراء عن تحديد الساعة 11:00 صباحاً من يوم السبت 31/10/2020 كموعد لإجراء السحب لاختيار الفائزين بخمسة أجهزة خلوية Galaxy M11، من المشاركين في استطلاع “المشاركة السياسية والانتخابات النيابية 2020”. سيتم بث السحب مباشرة على صفحة مركز عالم الآراء على الفيسبوك https://www.facebook.com/World.of.Opinions/  حيث ستجرى قرعة عشوائية لاختيار الفائزين الخمسة، ومن ثم سيتم التواصل

ضمن فعاليات المؤتمر السنوي  73 للرابطة العالمية لبحوث الرأي العام WAPOR ، والمؤتمر السابع للجمعية العامة لأعضاء WAPOR لأمريكا اللاتينية، شارك مشرف عام المركز، د. سامر أبو رمان، في المؤتمر والذي انعقد أون لاين ما بين 6-10 تشرين الأول/أكتوبر الجاري، بعدما كان من المفترض انعقاده في مملكة إسبانيا. وقدم د. سامر ورقة بعنوان “كيف يكون

أطلق مركز عالم الآراء لاستطلاعات الرأي استطلاعه الجديد حول ” رأي الأردنيين حول المشاركة السياسية والانتخابات النيابية 2020″، بغرض التعرف على مدى اهتمام الشارع الأردني بالشأن السياسي المحلي، والمصادر التي يستقي منها الاخبار العاجلة، وأنماط المشاركة السياسية المفضلة له، ورأيه حول المشاركة في الانتخابات النيابية القادمة، وضمانات نزاهتها، والعوامل المختلفة التي تحكم قرار التصويت من

مقدمة: كان لازمة كورونا، وما تبعها من إغلاق الحدود البرية والجوية، وتعطل الدوائر الرسمية، وفرض الإغلاق والحظر الشامل أو الجزئي، وتسريح الموظفين، آثار سلبية كبيرة، نفسية واقتصادية، على المجتمعات والأفراد. وكان من أبرز المتضررين المغتربون، فمن بين هؤلاء من سافر في إجازة أو رحلة أو زيارة، ووجد نفسه مضطراً للبقاء في البلد الذي سافر إليه

بعض النتائج: تفاءل ما يزيد عن ثلاثة أرباع الأردنيين بأن الأمور ستتجه إلى الأحسن في الأيام القادمة، وفي زيادة في نسبة التفاؤل مقارنة باستطلاع آذار/مارس. كانت وزارة الصحة والقوات المسلحة/الجيش أكثر الجهات الحكومية التي حازت رضا الأردنيين في تعاملها مع أزمة فيروس كورونا، بما تجاوز 94%، على حين كانت وزارة العمل أقلها وبنسبة رضا 59.4%.